الأحد، 21 أغسطس 2011

ايران وحزب الله ... شركاء نظام البعث في جرائمه






ديلي تلغراف:

لندن- (يو بي اي): ذكرت صحيفة (ديلي تلغراف) الاثنين أن تقارير الاستخبارات البريطانية كشفت بأن إيران تساعد النظام السوري على قمع الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية.
 وقالت الصحيفة إن مصادر بارزة بوزارة الخارجية البريطانية "أكدت أن هناك معلومات موثوقة بأن طهران تقدم معدات مكافحة الشغب وتدريبات شبه عسكرية لقوات الأمن السورية، كما قام أعضاء من الحرس الثوري الإيراني بتقديم المشورة الفنية والمعدات للقوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد".

 وأضافت "من غير الواضح ما إذا كان أفراد إيرانيون سافروا إلى سوريا لمساعدة نظام الأسد، غير أن أعضاء من حزب الله المدعوم من طهران تردد بأنهم يشاركون في القتال إلى جانب قوات الأسد".

 وذكرت الصحيفة "أُفيد أيضاً أن الإيرانيين زودوا دمشق بمعدات إلكترونية متطورة لإغلاق الوصول إلى شبكة الانترنت ومنع انتشار الأخبار عن الهجمات على المدنيين، وستقوم المملكة المتحدة في معرض ردها على هذه الممارسات بدفع الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات جديدة ضد أفراد من الحرس الثوري الإيراني".


واشنطن بوست:

واشنطن: كشفت صحيفة "واشنطن بوست" السبت نقلا عن مسؤولين أمريكيين لم تحددهم عن قيام إيران بإرسال مدربين ومستشارين إلى سوريا لمساعدة السلطات فى قمع التظاهرات المعارضة لنظام الأسد الذى يعد أكبر حليف لطهران فى المنطقة .

وأشارت الصحيفة إلى أن إرسال هؤلاء المدربين والمستشارين الإيرانيين يعد جزءا من المساعدات التى تقدمها طهران لدمشق والتى تشمل أجهزة متطورة لمراقبة مستخدمى شبكتي فيسبوك وتويتر بالإضافة إلى معدات مكافة الشغب مما ساعد على فى توقيف مئات المعارضين فى منازلهم خلال الأسابيع الأخيرة .

وأضاف المسئولين الأمريكيين للصحيفة ان المدربين الإيرانيين سيعملون على تدريب السوريين على نفس التقنيات التي تستخدمها حكومة طهران ضد "الحركة الخضراء" المثيرة للجدل فى إيران .




الغارديان:

نقلت صحيفة الغارديان، اليوم الاثنين، عن مصادر دبلوماسية غربية في العاصمة السورية دمشق أن إيران تساعد النظام السوري على قمع المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية.
وقالت الصحيفة إن دبلوماسياً غربياً في دمشق وصفته "بالبارز" وسّع التأكيدات التي جاءت لأول مرة على لسان مسؤولين أميركيين في البيت الأبيض، بأن إيران تقدم المشورة لحكومة الرئيس بشار الأسد حول كيفية سحق المعارضة'.





كشفت مصادر سورية مطلعة لـ"السياسة" أن الدعم الإيراني لقمع المظاهرات السلمية في سورية ازداد وتوسع في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ مع اتساع رقعة المظاهرات التي باتت تؤرق النظام الإيراني من احتمال فقدان الحليف الأساسي لها في المنطقة, الذي يؤمن له الحرية الكاملة في نقل الأسلحة إلى "حزب الله" وإلى الحركات الفلسطينية بشكل يمكنه من تحريكهم وفق مصالحه في المنطقة.

وأكدت المصادر أن المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي أعطى موافقته على تزويد النظام السوري بكافة الوسائل المطلوبة لقمع المتظاهرين, مشيرة إلى أن مسجد السيدة رقية في قلب العاصمة السورية تحول إلى مركز إدارة وتخطيط للعمليات الإيرانية في سورية من أجل قمع المظاهرات, حيث تم اختيار هذا المسجد كقاعدة إيرانية وليس السفارة الإيرانية أو المركز الثقافي الإيراني في دمشق بهدف الابتعاد عن الأضواء وتوفير حرية عمل وحركة الكوادر الإيرانية داخل سورية.

وذكرت المصادر أن الطاقم الإيراني الذي يعمل في مسجد السيدة رقية يضم ما يقارب عشرة ضباط إيرانيين كبار ويترأسهم قائدان بارزان من "الحرس الثوري", هما محمد حجازي قائد "فيلق ثار الله" وعبد الله راغي قائد "فيلق رسول الله". وهذان الفيلقان لعبا دورًا مركزيًّا في قمع المظاهرات التي اندلعت في إيران بعد الانتخابات الرئاسية العام 2009.

وأكدت المصادر أن القيادة الإيرانية تتابع تطورات الأحداث في سورية عن كثب وترى أهمية كبرى لمشاركتها الفعالة ومساندتها بكل الوسائل والطرق في قمع المظاهرات وإنقاذ النظام السوري.




وول ستريت جورنال:

كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية اليوم أن مسئولين أمريكيين أكدوا أن إيران تساعد سوريا في قمع التظاهرات المطالبة بالديمقراطية. وذكر المسئولون الأمريكيون أن هذه المساعدة الإيرانية تجري عبر تأمين تجهيزات لمواجهة التظاهرات ومراقبة مجموعات المعارضة. وأشارت الصحيفة إلى أن طهران بدأت امداد السلطات السورية بمعدات لمراقبة الحشود، ويُتوقع أن ترسل المزيد. ونقلت الصحيفة عن مسئولين لم تكشف هوياتهم في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما قولهم: "اتصالات رصدت بين مسئولين إيرانيين تشير إلى أن طهران تسعى أيضًا لمساعدة مجموعات شيعية في البحرين واليمن ولزعزعة الاستقرار في هذه الدول". وقال أحد المسئولين الأمريكيين: "نعتقد أن إيران تساعد ماديًا الحكومة السورية في جهودها لقمع شعبها، كما أن طهران تستعين بخبراتها في قمع التظاهرات التي تلت إعادة انتخاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عام 2009. وقال مسئولون في وزارة الدفاع الأمركية للصحيفة إن السلطات الإيرانية تؤمن لدمشق أيضًا مساعدة تقنية لمراقبة اتصالات مجموعات المعارضة على الانترنت لتنظيم التظاهرات.




حزب الله....

دمشق: اتهمت المعارضة السورية حزب الله اللبناني بالمشاركة في قمع المتظاهرين في درعا وغيرها من المدن السورية. وتوجّه المعارض مأمون الحمصي في بيان حصلت "إيلاف" على نسخة منه لحزب الله وأمينه العام بالقول "كلما ازداد شعب سوريا صمودًا وبطولة.. ازددت حقدًا ،وأرسلت المزيد من قواتك للفتك بالشعب السوري".

وأوضح البيان أن 40 حافلة تحمل عناصر من حزب الله دخلوا الأراضي السورية تحت ستار أداء العمرة. وأضاف: "في هذه الأيام العصيبة يمرّ شعبنا الصامد الصابر البطل بأصعب ظروفه الحياتية والإنسانية، بعدما حولت الديكتاتورية حياته إلى جحيم بسبب ثورته السلمية التي انطلقت من أجل نيل الحرية والكرامة، فواجهته بأبشع المجازر وروّعت المدنيين الأبرياء".



المجند السوري وليد عبد الكريم القشعمي لـ”ايلاف” أنه “رفض أن يقتل الشعب السوري واطلاق الرصاص على المتظاهرين، وذلك عندما أعطيت للحرس الجمهوري الأوامر بقتل المتظاهرين في حرستا في ريف دمشق “، وقال انتسبت الى الخدمة في 1-10-2010، و رقمي العسكري هو  8747082 القيادة العامة للحرس الجمهوري الصاعقة 227 ومقرها قاسيون.
 وأضاف” أعلنت انشقاقي في 23-4-2011 واتجهت الى الاردن وكنا موضوعين تحت الحراسة وممنوعبن من التحدث لوسائل الاعلام” .
وأوضح أن سبب انشقاقه “كان التعتيم الاعلامي في سوريا الذي بلغ مداه وأوامر قيادة الجيش بأن ننزل الى حرستا في ريف دمشق لقتل المتظاهرين  العزل،” وقال “أنا من درعا ورأيت المتظاهرين سلميين يهتفون للحرية ويقولون بالروح بالدم نفديك يا درعا “.
وقال”رمينا السلاح أنا وخمسة من اصدقائي في الخدمة وهربنا بين الناس المتظاهرين الذين حمونا الى أن هربنا عبر الحدود السورية الأردنية”..

وأشار الى  أن حزب الله يساعد النظام السوري في قمع التظاهرات، وحول دليله على مساعدة حزب الله النظام في سوريا قال “في 16-4 سلّمنا ألبسة تابعة للحرس الجمهوري السوري الى حزب الله في طريق دمشق بيروت في مفرق الصبورة مقر الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد”.
وفي هذا الاطار أعلن سوريون ومصريون عن رغبتهم بالتظاهر بعد ظهر اليوم أمام السفارة السورية في القاهرة، وقال الناشط السياسي السوري عبد الرحمن ربوع لـ”ايلاف” أن التظاهرة هدفها الرئيسي الضغط على الحكومة المصرية لطرد السفير السوري من القاهرة، وأشار الى أنها ستنطلق من التحرير باتجاه السفارة السورية في منطقة الدقي .




السياسة الكويتية:
مقتل 10 مقاتلين من حزب الله بسوريا
نقلت صحيفة “السياسة” الكويتية عن مصادر خاصة أن “عشرة من عناصر “حزب الله” قتلوا أثناء دخولهم إلى الأراضي السورية في ليل 7 – 8 أيار الجاري في كمين نصبه متظاهرون سوريون على الحدود السورية – اللبنانية قرب بلدة العريضة التي تقع بالقرب من مدينة حمص”.

ولفتت المصادر إلى أن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله “أمر بالتعتيم التام على الحادث خوفاً من إنكشاف أمر مشاركة “حزب الله” وكوادره في قمع التظاهرات في سوريا”، مشيرة إلى أنّه “تم إبلاغ عائلات القتلى بأن أبناءهم أرسلوا للإشتراك في دورة عسكرية بإيران لمدة طويلة وأنّه لا توجد أي وسيلة إتصال معهم”.




ميدل ايست اونلاين:
هل استعانت دمشق بحزب الله وايران لقمع التظاهرات؟
كشف تقارير استخبارية بريطانية عن استعانة القوات السورية بعناصر من حزب الله اللبناني اضافة الى مشورة ومعدات من الحرس الثوري الايراني لقمع الاحتجاجات المتصاعدة في المدن السورية.

ونقلت صحيفة "ديلي تلغراف" في عددها الصادر الاثنين عن مصادر بارزة بوزارة الخارجية البريطانية تأكيدها بأن هناك معلومات موثوقة بأن طهران تقدم معدات مكافحة الشغب وتدريبات شبه عسكرية لقوات الأمن السورية.

وأكدت قيام أعضاء من الحرس الثوري الإيراني بتقديم المشورة الفنية والمعدات للقوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد.

واشارت الصحيفة الى أن الإيرانيين زودوا دمشق بمعدات إلكترونية متطورة لإغلاق الوصول إلى شبكة الانترنت ومنع انتشار الأخبار عن الهجمات على المدنيين.







 وأخيراً ...
 لا إيران ولا حزب الله بدنا مسلم يخاف الله


هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

اتقوا الله لا تصدق اقاويل المنجمين لا يعلم الغيب الا الله سبحانه